دﯾﻮان آﺗﺸﮑﺪه ﺣﺠﻪ اﻻﺳﻼم ﻧﯿﺮ

تتكون هذه المجموعة من القصائد من ثلاثة أجزاء:

أ) المثنوي أتشكاده: وهي باللغة الماراثية وعدد آياتها 2086 بتة ، وقد ألف هذا المثنوي عام 1309 هـ.

ب) لالي المنزومه: وتضم قصائد ومقطوعات وترانيم ومدائح [ورباعيات وفردي] بأوزان وأبعاد مختلفة ، وتحتوي على 959 بيتًا ، وقد تم تأليفها حول الأعوام 1314-1315. وفيه بعض الرثاء التركي وفي النهاية قصيدة لحجة الإسلام أخوند ملا محمد وقصيدتين فارسيتين لأخو المترجم.

ج) ديوان غزاليات: ويضم غزليات ورباعية ... ... وثلاث قصائد عربية. المجموعة الكاملة كتبها الحاج ميرزا ​​علي أكبر عماد ، ثم نُشرت عام 1347 م بمقدمة وهوامش الحاج ميرزا ​​عبد الرسول الأحقاقي ، وفيها حوالي خمسة آلاف بيت.

الجزء الأول من هذا الكتاب ، مثنوي معبد النار ، على الرغم من أنه يصف أحداث كربلاء ، لكن لا ينبغي للجمهور أن يتوقع من هذا المثنوي أن يكون رائدًا للأحداث التاريخية المنتظمة والمصنفة لأحداث كربلاء. تظهر دراسة تفصيلية للمثنوي أتشكاده وقصائده أن هذا الشخص ، أثناء استخدامه لوجود العديد من العبقرية والعلماء الروحيين لسنوات عديدة ، كان من رواد عصره في الدراسات القرآنية ، وخاصة اللاهوت ، ومنصب ورتبة الاجتهاد: درس بعمق في الشعر والأدب الفارسي والعربي وحتى باللغة التركية. للحظة لم يتجاهل قصائد حافظ وكتابات السعدي وقصائده ، وكان على دراية بالنقاط الأدبية والتعبيرية الدقيقة ، وكان يفهم بوضوح النقاط المغلقة ، وخاصة بلاغة كل من الشعراء المشهورين ، بالإضافة إلى الجميع. هذه القضايا ، يبدو أن الرومي المثنوي قد تم الحفاظ عليه واستخدم المناقشات اللاهوتية وأسلوب الرومي في الاستدلال والاحتجاج في جميع خطاباته ومناقشاته ، كتابةً ومحادثة.

جدول محتويات هذه المجموعة هو كما يلي: مقدمة؛ الجزء الأول: معبد النار المثنوي ؛ المبحث الثاني: لالينامه وهو مذكور في فقرتين حداد ومدح. الجزء الثالث: القصائد ، والرباعيات ، والكلمات ، ورسالة الخادم الشخصي. التعليقات والأوصاف.

تم نشر هذا الكتاب في عام 1319 بجهود علي أكبر عماد في مدينة تبريز من قبل مكتبة هاتف للنشر بالتعاون مع مكتبة المية ومحمدى.