فهذه مجموعة من المقالات كنت قد كتبتها لمجلة الفجر الصادق التي أنشأها وكلأها ورعاها المولى المبرور المغفور له خادم الشريعة الغراء الميرزا عبدالرسول الحائري الإحقاقي أعلى الله مقامه، تناولت فيها مواضيع متعددة في مناسبات مختلفة حسب ما كان يعهد إلي آنذاك. ثم أردفتها بمجموعة أخرى من المقالات التي كتبتها حديثاً وفي نفس المقاصد أيضا وضممتها إليها لتكون الفائدة أعم والمنفعة أتم.